اقتصاد

سجلت عملة “بيتكوين” الرقمية المشفرة ارتفاعا كبيرا بسعرها الذي تخطى الـ44 ألف دولار أمريكي، وهو أعلى مستوى لها من مايو الماضي.

وارتفع سعر “بيتكوين”، وهي أكبر عملة رقمية مشفرة بالعالم، ليصل إلى 44539 دولارا خلال الـ24 ساعة الماضية.

وكان الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” لصناعة السيارات الكهربائية إيلون ماسك أعلن في 21 يوليو الماضي، أن الشركة ستعيد على الأرجح قبول المدفوعات المستحقة لها على عملائها بالبيتكوين.

وفي مايو الماضي، أعلن ماسك أن “تسلا” ستتوقف عن قبول البيتكوين لقاء مبيعاتها من السيارات، ما أدى إلى هبوط سعر هذه العملة بشكل كبير.

تفوقت شركة Xiaomi الصينية في شهر يونيو الماضي على شركتي “سامسونغ” و”أبل” في مبيعات الهواتف الذكية في العالم.

وأظهر تقرير لشركة أبحاث متخصصة في متابعة سوق الهواتف الذكية، أن مبيعات Xiaomi ارتفعت في يونيو الماضي بنسبة 26%، وفي ظل ذلك استحوذت الشركة الصينية على 17.1% من إجمالي عدد الهواتف الذكية المباعة على مستوى العالم.

ووفقا للبيانات فقد بلغت حصة شركة “سامسونغ” 15.7% من سوق الهواتف الذكية العالمية في يونيو الماضي، فيما شكلت حصة شركة “أبل” 14.3%.

وعلق الخبير في شركة “كاونتربوينت”، تارون باثاك، على ذلك قائلا:”منذ تراجع شركة Huawei، بذلت Xiaomi جهودا متسقة وحازمة لسد الفجوة التي أحدثها هذا التراجع”.

بالإضافة إلى ذلك، يربط الخبراء النمو السريع في مبيعات Xiaomi بسبب الحد من توريد هواتف “سامسونغ” الذكية إلى السوق الصينية، إلى جانب تعليق إنتاج هواتف “سامسونغ” في فيتنام، في ظل موجة وباء كورونا الجديدة.

لكن الخبراء يتوقعون عودة “سامسونغ” إلى المركز الأول في سوق الهواتف الذكية بعد الوباء.

خفض صندوق معاشات التقاعد الحكومي الياباني «جي بي آي إف»، أكبر صندوق معاشات تقاعد بالعالم، وزن السندات الأميركية في محفظته خلال العام المالي الماضي بوتيرة قياسية، مع تعزيز استثماراته في الديون السيادية الأوروبية.

ووفقاً لتحليلات أجرتها «بلومبرغ»، خفض الصندوق استثماره في سندات الحكومة الأميركية إلى 35 في المئة من حيازته في الديون الأجنبية في الأشهر الاثني عشر المنتهية في مارس الماضي، مقارنة مع نسبة 47 في المئة سابقاً.

وخلال تلك الفترة زاد تخصيص الصندوق من السندات الفرنسية والإيطالية والألمانية وسندات المملكة المتحدة بنسبة 1.7 في المئة على الأقل، وبلغت قيمة مشتريات تلك الأوراق المالية 5.72 تريليون ين (52 مليار دولار)، وذلك بعد التعديلات وفقاً لتقلبات سعر الصرف وأسعار السندات.

وأظهرت بيانات وزارة الخزانة الأميركية أن المستثمرين اليابانيين باعوا سندات حكومية أميركية بصافي 24 مليار دولار منذ بداية العام المالي الحالي في الأول من أبريل، فيما تخارجوا مما قيمته 35 مليار دولار في الأشهر الاثني عشر السابقة لذلك، وهي الوتيرة الأكبر في 3 سنوات.

قال البنك المركزي المصري في بيان إنه أبقى على أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير في اجتماع لجنة السياسات النقدية به يوم الخميس.

وأبقت اللجنة على سعر فائدة الإقراض لأجل ليلة واحدة عند 9.25 في المئة وسعر فائدة الإيداع لأجل ليلة واحدة عند 8.25 في المئة للمرة السادسة على التوالي، وذلك بعد خفض الفائدة في سبتمبر سبتمبر ونوفمبر.

ارتفعت الأسهم الأوروبية إلى مستوى قياسي عند الإغلاق يوم الجمعة، مسجلة أفضل أداء أسبوع لها منذ منتصف مارس بدعم سلسلة من نتائج الأعمال الفصلية القوية، ومع دفع الآمال في انتعاش أوسع نطاقا للشراء في القطاعات المرتبطة بالاقتصاد.

وحقق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي ارتفاعا قياسيا للمرة الخامسة على التوالي، ليزيد 1.8 في المئة خلال الأسبوع، منهيا إياه عند 469.97 نقطة.

وكانت أسهم البنوك هي الأفضل أداء هذا الأسبوع، إذ ربحت 4.4 في المئة بعد أن عززت المؤشر تقارير الأرباح الإيجابية من بنوك كبرى منها إتش.إس.بي.سي وسوسيتيه جنرال.

كما ارتفع القطاع اثنين في المئة تقريبا اليوم، متجاوزا نظرائه الإقليميين مع ارتفاع عوائد السندات الألمانية والخزانة الأميركية على خلفية بيانات الوظائف القوية في الولايات المتحدة.

وكانت أسهم شركات الطاقة من بين الأسهم الأفضل أداء هذا الأسبوع، إذ ارتفعت 3.6 في المئة بعد أن دفعت الأرباح القوية وتوقعات انتعاش النشاط الاقتصادي هذا العام عمليات الشراء.

أبلغ الثلثان من إجمالي الشركات المدرجة على ستوكس 600 حتى الآن نتائج أعنالها، وتجاوز 67 في المئة منها تقديرات الأرباح، وفقا لبيانات رفينيتيف آي.بي.إي.إس.

لكن بيانات أظهرت اليوم انخفاض الإنتاج الصناعي الألماني بشكل غير متوقع مرة أخرى في يونيو يونيو، مما يشير إلى أن اضطرابات سلاسل التوريد الناجمة عن الجائحة من المرجح أن تستمر في الوقت الحالي.

زاد نمو الوظائف الأميركية بقوة في يوليو الماضي في ظل طلب على العاملين في قطاع الخدمات الكثيف العمالة، مما يشير إلى أن الاقتصاد حافظ على زخمه القوي في بداية النصف الثاني.

وقالت وزارة العمل الأميركية، اليوم الجمعة، في تقرير التوظيف الذي يتابع عن كثب اليوم إن الوظائف في القطاعات غير الزراعية زادت 943 ألفا الشهر الماضي بعد أن ارتفعت 938 ألفا في يونيو يونيو. كان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا زيادة الوظائف بمقدار 870 ألف وظيفة.

ونزل معدل البطالة إلى 5.4 في المئة من 5.9 في المئة في يونيو الماضي.

نزل سعر الذهب في التعاملات الفورية أكثر من دولار إلى 1782.83 دولار للأوقية.

حلّت الكويتية نجيبة حيات في المرتبة 36 على قائمة مجلة فوربس لسيدات صنعن علامات تجارية شرق أوسطية 2021.

واستحقت حيات هذا المركز عن علامتها التجارية للأحذية «Liudmila» والتي أسست في العام 2013 في الكويت.

وأشارت «فوربس» إلى أن حيات كانت قبل التسجيل في دورة صناعة الأحذية في ميلانو، تدرس حيات الأدب في أميركا، مبينة أن أحذية «Liudmila» تُباع في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وأستراليا وأميركا، كما شوهدت تصاميم حيات على أشهر عارضات الأزياء مثل بيلا حديد وإميلي راتاجكوسكي.

وتسلط قائمة فوربس الشرق الأوسط «سيدات صنعن علامات تجارية شرق أوسطية 2021» التي تضم 40 سيدة وراء علامات تجارية في الشرق الأوسط، الضوء على رائدات الأعمال بشكل رئيسي في مجال الموضة والأزياء، ممن أصبحت علاماتهن التجارية عالمية أو في طور الوصول إلى ذلك.

وتصدرت الإمارات القائمة بـ15 علامة تجارية تتخذ من الدولة مقراً رئيسياً لها، تليها مصر بـ8 ثم لبنان بـ7 مشاركات. وتحتل الشقيقتان هدى ومنى قطان المرتبة الأولى، اللتان أنشأتا علامة منتجات التجميل التجارية (Huda Beauty) لتحقق مبيعات سنوية تقدر بنحو 250 مليون دولار، كما احتلت هدى قطان المرتبة رقم 47 في قائمة فوربس لأغنى نساء أميركا العصاميات 2020.

سجّلت مؤشرات بورصة الكويت ارتفاعاً جماعياً في جلسة نهاية الأسبوع أمس، حيث صعد المؤشر العام بنحو 0.36 في المئة، وارتفع مؤشر السوق الأول بما نسبته 0.46 في المئة، فيما شهد مؤشرا السوق الرئيسي و«رئيسي 50» ارتفاعاً بـ0.05 و0.02 في المئة على التوالي.

وحقّقت القيمة السوقية لإجمالي الشركات المدرجة في البورصة أمس مكاسب بلغت 138.75 مليون دينار، أمس، لتقلص مكاسبها الأسبوعية إلى 92 مليوناً تقريباً، مغلقة عند 38.812 مليار دينار مقارنة بـ 38.904 مليار في نهاية تداولات الخميس من الأسبوع الماضي.

وسجّلت السيولة تراجعاً في تداولات جلسة نهاية الأسبوع بنحو 12.1 في المئة، حيث بلغت 51.85 مليون دينار مقارنة بـ58.98 مليون قيمة تداولات أول من أمس، فيما هبطت الكمية المتداولة 11.3 في المئة لتبلغ 293.5 مليون سهم مقارنة بـ330.83 مليون سهم في جلسة الأربعاء.

وارتفعت مؤشرات 9 قطاعات أمس بصدارة الرعاية الصحية الذي حقق مؤشره نمواً بنحو 1.97 في المئة، فيما تراجعت مؤشرات 3 قطاعات تصدرها قطاع التكنولوجيا بانخفاض 0.97 في المئة، فيما بقي أداء قطاع السلع الاستهلاكية مستقراً.

وجاء سهم «كميفك» على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بارتفاع نسبته 22.64 في المئة، في حين تصدّر سهم «الأهلي المتحد – البحرين» قائمة الأسهم الأكثر سيولة أمس بتداولات قيمتها 6.2 مليون دينار، مغلقاً على ارتفاع نسبته 1.2 في المئة.

أما بالنسبة لصدارة الكميات المتداولة فكانت لسهم «المزايا» بتداول 32.20 مليون سهم، ليغلق السهم على ارتفاع طفيف بنحو 0.22 في المئة.

129.59 في المئة نمواً بإيرادات «البترولية» التشغيلية
حققت المجموعة البترولية المستقلة أرباحاً في النصف الأول من العام الجاري بلغت 5.341 مليون دينار بربحية للسهم 29.54 فلس، مسجلة نمواً بنحو 5.18 في المئة مقارنة بأرباحها في الفترة المقابلة من العام الماضي، والتي كانت قد بلغت 5.078 مليون دينار بربحية للسهم 28.09 فلس.
وقفزت الإيرادات التشغيلية للشركة بنحو 129.59 في المئة، وذلك من 236.367 مليون دينار في النصف الأول 2020 إلى 535.586 مليون في الستة أشهر الأولى من 2021.

ذكرت وكالة “رويترز” يوم الخميس، أن العراق اشترى 3.365 مليون طن من القمح في موسم الحصاد المحلي.

وجاء في خبر مقتضب للوكالة، أن “مشتر الحبوب الحكومي في العراق قال إنه اشترى 3.365 مليون طن من القمح المحلي خلال موسم الحصاد بالبلاد”.

وأضافت، أن “الرقم منخفض بشكل حاد عن الموسم الماضي عندما اشترت البلاد 5.024 مليون طن من المزارعين”.

أعلن البنك المركزي اليوم الخميس أن فنزويلا ستغير الوحدة النقدية لعملتها وستحذف منها ستة أصفار في ثاني مرة خلال ثلاثة أعوام لإصلاح العملة المحلية المتدهورة البوليفار في ظل انهيار الاقتصاد.

وخفض الرئيس نيكولاس مادورو خمسة أصفار من العملة في 2018 في محاولة لتبسيط المعاملات المعقدة وعمليات المحاسبة.

وقال البنك المركزي في بيان «لن تتغير قيمة البوليفار بأي حال، ومن أجل تبسيط استخدامه، تم تبسيط وحدته النقدية».

وهذا الإجراء أقل أهمية بكثير من الإصلاح الأخير للعملة نظرا لأن مادورو سمح في 2019 باستخدام الدولار في المعاملات الاقتصادية وهو ما أدى لاستخدام العملة الأميركية في الكثير من المعاملات.

والمنتجات الآن مسعرة بشكل واسع بالدولار حتى إذا كانت أثمانها تسدد بالوليفار في نهاية المطاف.

أكدت نائب العضو المنتدب للعمليات في قطاع التسويق العالمي بمؤسسة البترول الكويتية غدير القدفان استمرار قطاع التسويق العالمي باستيراد عدة شحنات من الغاز الطبيعي المسال خلال شهري يوليو وأغسطس لتشغيل منشأة استيراد الغاز الطبيعي المسال الجديدة في الزور.

وبينت القدفان أن دور قطاع التسويق العالمي يأتي مكملا لدور شركة KIPIC في تشغيل المنشأة الجديدة في الزور والتي تعتبر أكبر منشأة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال في الشرق الأوسط، وأثنت على جهود العاملين في قطاع التسويق العالمي ودورهم الحيوي من خلال علاقاتهم المتميزة مع كبرى الشركات العالميه لشراء الشحنات المطلوبة بأفضل الأسعار من الأسواق العالمية كما لعب القطاع دورا حيويا في وضع خطة متكاملة ومترابطة بالتعاون مع الشركات النفطية التابعة (KOC-KIPIC-KNPC ) وبالتنسيق مع وزارة الكهرباء والماء لضمان التشغيل الآمن للمنشأة وتزويد شبكة الكهرباء بدولة الكويت بالوقود الأمثل.

وأوضحت بأن بداية ضخ الغاز المسال بالشبكة تزامن مع أول أيام عيد الأضحى المبارك مما تطلب تنسيقا استثنائيا على مدار الساعة مع وزارة الكهرباء والماء والشركات النفطية.

وأضافت القدفان أن تشغيل المنشأة سيكون له آثار إيجابية اقتصادية وبيئية حيث إن المؤسسة وفرت ما يعادل سبعة مليارات دولار أميركي خلال السنوات العشر الماضية من خلال استيراد الغاز الطبيعي المسال بدلا من استهلاك الوقود السائل في محطات توليد الكهرباء، كما أن الغاز الطبيعي المسال يعتبر من مصادر الطاقة الصديقة للبيئة.

وأعربت القدفان عن الشكر والتقدير لجميع الفرق العاملة في مؤسسة البترول الكويتية والشركات التابعة على جهودهم وتفانيهم في العمل لإنجاح هذا المشروع الحيوي وخصت بالذكر أنور المعتوق مدير مبيعات النافثا والغاز المسال وندى السميط مديرة عمليات التزويد وفرقهم العاملة في قطاع التسويق العالمي لما بذلوه من جهود استثنائية بهذا الانجاز.

أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الخميس على ارتفاع مؤشر السوق العام 33ر23 نقطة ليبلغ مستوى 84ر6565 نقطة بنسبة صعود بلغت 36ر0 في المئة.

وتم تداول كمية أسهم بلغت 4ر293 مليون سهم تمت عبر 10808 صفقات نقدية بقيمة 8ر51 مليون دينار كويتي نحو 4ر155 مليون دولار أمريكي.

وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 6ر2 نقطة ليبلغ مستوى 50ر5412 نقطة بنسبة صعود بلغت 05ر0 في المئة من خالل كمية أسهم بلغت 3ر204 مليون سهم تمت عبر 6771 صفقة نقدية بقيمة 5ر21 مليون دينار نحو 5ر64 مليون دولار.

كما ارتفع مؤشر السوق الاول 51ر32 نقطة ليبلغ مستوى 37ر7153 نقطة بنسبة صعود بلغت 46ر0 في المئة من خلال كمية أسهم بلغت 10ر89 مليون سهم تمت عبر 4037 صفقة بقيمة 3ر30 مليون دينار نحو 9ر90 مليون دولار.

في غضون ذلك ارتفع مؤشر رئيسي 50 نحو 2ر1 نقطة ليبلغ مستوى 15ر5700 نقطة بنسبة صعود بلغت 02ر0 في المئة من خلال كمية أسهم بلغت 5ر145 مليون سهم تمت عبر 4549 صفقة نقدية بقيمة 4ر17 مليون دينار نحو 2ر52 مليون دولار.

وكانت شركات كميفك والتقدم وحيات كوم وورقية الأكثر ارتفاعا أما شركات أهلي متحد وبيتك ومزايا وخليج ب أولى تكافل فكانت الأكثر تداولا من حيث القيمة في حين كانت شركات المنار والمعدات وقيوين أ وعمار الأكثر انخفاضا.

أعلن البنك المركزي المصري، ارتفاع صافي الاحتياطيات الأجنبية في مصر إلى 40.609 مليار دولار نهاية شهر يوليو 2021.

وأوضح أن هذا الارتفاع جاء بالمقارنة بـ 40.584 مليار دولار في نهاية شهر يونيو 2021 بارتفاع قدره نحو 25 مليون دولار.

وتستورد مصر بما يعادل متوسط 5 مليارات دولار شهريًا من السلع والمنتجات من الخارج، بإجمالي سنوي يقدر بأكثر من 55 مليار دولار، وبالتالى فإن المتوسط الحالي للاحتياطي من النقد الأجنبي يغطي نحو 8 أشهر من الواردات السلعية لمصر، وهي أعلى من المتوسط العالمي البالغ نحو 3 أشهر من الورادات السلعية لمصر، بما يؤمن احتياجات مصر من السلع الأساسية والاستراتيجية.

وتتكون العملات الأجنبية بالاحتياطي الأجنبي لمصر من سلة من العملات الدولية الرئيسية، هي الدولار الأمريكي والعملة الأوروبية الموحدة “اليورو”، والجنيه الإسترليني والين الياباني واليوان الصيني، وهى نسبة توزع حيازات مصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدى استقرارها في الأسواق الدولية، وهي تتغير حسب خطة موضوعة من قبل مسؤولي البنك المركزى المصري.

بدأت السعودية في تطبيق قصر العمل في المجمعات التجارية المغلقة على السعوديين، حيث دخل القرار حيز التنفيذ اعتبارا من يوم أمس الأربعاء.

وأوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة أن هذا القرار يسري “على جميع المهن بالمجمعات التجارية المغلقة ومكاتب إدارة المجمعات التجارية المغلقة، باستثناء عدد محدود من الأنشطة والمهن بها”.

وأفيد بأن القرار يأتي “تماشيا مع قرارات التوطين وخطة زيادة فرص مشاركة السعوديين والسعوديات في سوق العمل، ودعم إجمالي الناتج المحلي”.

علاوة على ذلك، تقدم الوزارة، بالتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، عدة برامج لتدريب السعوديين والدعم للمهن المستهدفة بالقرار.

وكان وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودي، أحمد بن سليمان الراجحي، قد أصدر مؤخر 3 قرارات لتوطين عدد من الأنشطة والمهن في سوق العمل.

واستهدفت هذه القرارات أيضا “زيادة نسب التوطين في منافذ بيع أنشطة المطاعم والمقاهي وأسواق التموين المركزية الكبرى وفق التعريفات والمهن والنسب والمراحل والاشتراطات المحددة في الدليل الإجرائي ، وتستهدف توفير 51 ألف وظيفة”.

وذُكر في هذا السياق أن “فرق الرقابة الميدانية التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية انطلقت في جولات رقابية شملت جميع المجمعات التجارية المغلقة في جميع مناطق المملكة”.

ووصفت هذه الجولات بأنها تهدف إلى “التوعية أولا بأهمية تطبيق القرار، ومتابعة مدى التزام المجمعات التجارية المغلقة بتنفيذ القرار، وضبط المخالفات، خاصة وأن فترة السماح امتدت لـ 120 يومًا قبل دخول القرار حيز التنفيذ”.

قالت شركة “أرامكو” النفطية السعودية، الأربعاء، إن المملكة، أكبر مصدر للخام في العالم، رفعت سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف إلى آسيا لشهر سبتمبر 2021.

وأشارت إلى أن سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف للسوق الآسيوية ارتفع للشهر المقبل إلى ثلاثة دولارات للبرميل فوق متوسط سعر خامي عمان ودبي.

وحددت “أرامكو” سعر البيع الرسمي لخامها العربي الخفيف إلى شمال غرب أوروبا عند خصم 1.70 دولار للبرميل عن برنت في بورصة “إنتركونتننتال” لشهر سبتمبر 2021.

كما حددت سعر البيع الرسمي للولايات المتحدة بعلاوة 1.35 دولار للبرميل فوق مؤشر “أرغوس” للخامات العالية الكبريت.

أعلن صندوق النقد الدولي أن لبنان سيحصل على دعم بقيمة 860 مليون دولار من احتياطيات حقوق السحب الخاصة (SDR)، غير أن هذه الأموال لا تكفي لحل المشاكل القائمة في البلاد.

وصرحت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، اليوم الأربعاء، خلال مشاركتها في المؤتمر الدولي للمانحين الذي تستضيفه فرنسا لدعم لبنان بالتزامن مع إحياء الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت، بأن لبنان سيحصل على هذا المبلغ الهائل بهدف تعزيز احتياطياته المستنزفة ودعم العديد من احتياجات شعبه الطارئة.

وشددت مديرة صندوق النقد على ضرورة استخدام هذه الأموال “بطريقة حكيمة ومسؤولة” كي تجلب أكبر فائدة ممكنة إلى البلد وشعبه، داعية الشركاء الدوليين والمحليين إلى العمل على ضمان الشفافية والمساءلة في استخدام هذه المساعدات.

وأشارت غورغييفا إلى أن الآمال في أن تعطي كارثة انفجار مرفأ بيروت زحما لإطلاق إصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية أوسع في لبنان خابت، مضيفة أن هذا البلد يشهد بالعكس ترديا دراماتيكيا في ظروف المعيشة.

وحذرت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي من أن احتياطيات حقوق السحب الخاصة لن تحل مشاكل لبنان الهيكلية طويلة الأمد، قائلة إن هناك حاجة لتشكيل حكومة قادرة على إجراء إصلاحات وإحياء الاقتصاد المتعثر في البلاد.

وطرحت غورغييفا أربع نقاط للمضي قدما في هذا السبيل، وهي حل المشاكل الإدارية، بما يشمل محاربة الفساد، ووضع استراتيجية مالية ستشمل إعادة هيكلة الدين بشكل عميق بالتزامن مع تطبيق إجراءات لاستعادة الثقة بالدولة، وإجراء عملية إعادة هيكلة شاملة للقطاع المالي مع حماية مصالح المودعين الصغار، بالإضافة إلى تطوير نظام مالي موثوق به.

قالت مديرة إدارة العلاقات العامة في اتحاد مصارف الكويت، شيخة العيسى، إن البنوك ستعطل أعمالها يوم الأحد 8 أغسطس الجاري باعتباره يوم راحة، ويوم الأثنين 9 أغسطس الجاري باعتباره عطلة رسمية، على أن تستأنف الدوام الرسمي في 10 الجاري.

وأضافت العيسى أن القرار بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1443هـ، وبعد التنسيق مع بنك الكويت المركزي.

دعا رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية غاري غينسلر الكونغرس إلى منح الهيئة المزيد من الصلاحيات لتحسين الإشراف على التداول والإقراض ومنصات العملات المشفرة، التي وصفها بـ«منطقة فوضوية مليئة بالاحتيال والمخاطر على المستثمرين».

وقال غينسلر إن سوق العملات المشفرة تشمل العديد من العملات التي قد تكون أوراقاً مالية غير مسجلة وتترك الأسعار مفتوحة للاحتيال وتجعل ملايين المستثمرين عرضة للمخاطر.

وأضاف «هذه الفئة من الأصول مليئة بالاحتيال والخداع وإساءة الاستخدام في تطبيقات معينة… نحن بحاجة إلى سلطات إضافية من الكونغرس لمنع المعاملات والمنتجات والمنصات من الوقوع بين الشقوق التنظيمية».

ووصلت القيمة السوقية للعملات المشفرة إلى مستوى قياسي بلغ تريليوني دولار في أبريل مع قيام المزيد من المستثمرين بتخزين محافظهم في عملات رقمية، لكن الإشراف على السوق لا يزال غير مكتمل.

وكان القطاع ينتظر بفارغ الصبر لمعرفة نهج غينسلر، وهو ديموقراطي جرى تعيينه لرئاسة هيئة الأوراق المالية والبورصات في أبريل، في ما يتعلق بالرقابة على تلك السوق التي قال في السابق إنها يجب وضعها ضمن التنظيم المالي التقليدي.

وقدم غينسلر مزيدا من المؤشرات في شأن نهج تفكيره، قائلا إنه يود أن يمنح الكونغرس الهيئة سلطة الإشراف على عمليات تبادل العملات المشفرة، والتي لا تقع حاليا ضمن اختصاص الهيئة.

كما دعا المشرعين إلى منح الهيئة مزيدا من السلطة للإشراف على إقراض العملات المشفرة، ومنصات مثل مواقع التمويل اللامركزي التي تسمح للمقرضين والمقترضين بالتعامل في العملات المشفرة بدون البنوك التقليدية.

وقال «إذا لم نعالج هذه القضايا، فإنني أشعر بالكثير من القلق من أن يتضرر الكثير من الناس».

وعقب تعليقات غينسلر، هبطت بتكوين، العملة المشفرة الأكبر في العالم، أكثر من ثلاثة في المئة إلى 37 ألف و918 دولارا بحلول الساعة 18:15 بتوقيت غرينتش.

ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الأربعاء، بدعم من الدولار الضعيف لكن المعدن النفيس ظل في نطاق ضيق إذ يترقب المستثمرون مؤشرات من بيانات الوظائف الأمريكية بشأن تعافي سوق العمل.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 1813.31 دولار للأونصة، بحلول الساعة 05:19 بتوقيت غرينتش، بينما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1 بالمئة إلى 1816 دولارا للأونصة.

وقال جيفري هالي كبير محللي السوق لدى مؤسسة “أواندا لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ” إنه يبدو أن الذهب في وضع الانتظار والترقب.

وأضاف “تحرك سعر الذهب يظل متماسكا لكنه إيجابي من الناحية الهيكلية وأعتقد أن ذلك يشير إلى المزيد من المكاسب مستقبلا. تشير المتوسطات المتحركة في 100 و200 يوم إلى اختراق قادم واعتقد أن البيانات الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة ستكون حافزا”.

والدولار عالق قرب أدنى مستوياته في الآونة الأخيرة مقابل عملات أخرى.

وتسببت تعليقات تميل إلى التيسير النقدي صادرة عن جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي، قال فيها إن زيادات أسعار الفائدة “أمر بعيد” إلى دفع الذهب للارتفاع بأكثر من واحد بالمئة بينما نزل الدولار لأقل مستوى في شهر.

وتقلص أسعار الفائدة المنخفضة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربحت الفضة 0.4 بالمئة إلى 25.64 دولار للأونصة، وارتفع البلاتين والبلاديوم 0.2 بالمئة إلى 1051.17 و2652.99 دولار على الترتيب.

أعلنت شركة الطاقة الأوكرانية المملوكة للدولة (نافتوغاز) أن أوكرانيا قامت بتخزين 17 مليار متر مكعب من الغاز لموسم التدفئة 2021-2022 الذي يستمر من منتصف أكتوبر حتى أبريل.

وحددت الحكومة الأوكرانية هدفا لتخزين 17 مليار متر مكعب على الأقل من أجل إمداد سكانها بالغاز وضمان مرور بدون عائق للغاز الروسي إلى أوروبا أثناء موسم الشتاء الذي يشهد زيادة كبيرة في الاستهلاك.

وذكرت «نافتوغاز»، في بيان، «تواصل الشركة استيراد الغاز وضخه إلى منشآت التخزين. وفقا لخطتنا الداخلية فإن الأحجام يجب أن تكون أكبر.»

واحتفطت أوكرانيا العام الماضي بمستوى قياسي من مخزون الغاز بلغ 28 مليار متر مكعب بحلول منتصف أكتوبر.

وأوكرانيا طريق رئيسي لتصدير الغاز الروسي إلى أوروبا وستنقل 40 مليار متر مكعب من الغاز سنويا في الفترة من 2021 إلى 2024 بموجب عقد مدته خمس سنوات مع عملاق الغاز الروسي «غازبروم».

حققت شركة بورصة الكويت صافي أرباح لمساهمي الشركة الأم بقيمة 7.8 مليون دينار، بربحية 39.03 فلس للسهم، عن الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2021، بزيادة ملحوظة قدرها 39 في المئة مقارنةً بصافي الأرباح المسجلة عن الفترة نفسها من العام 2020، والتي سجلت خلالها ربحاً صافياً بلغ 5.6 مليون دينار بربحية 28.05 فلس للسهم.

وارتفع إجمالي أصول المجموعة 155 في المئة إلى نحو 106.5 مليون دينار، مقارنةً بالإجمالي المسجل عن الفترة ذاتها من العام 2020 الذي بلغ 41.7 مليون دينار، في حين ارتفعت حقوق المساهمين العائدة لمساهمي الشركة الأم من 32.7 مليون دينار في 30 يونيو 2020 إلى 52.6 مليون دينار في 30 يونيو 2021، بزيادة بلغت 61 في المئة. ويأتي ذلك في وقت بلغ إجمالي الإيرادات التشغيلية 14.9 مليون دينار، بزيادةٍ قدرها 120 في المئة عن الفترة ذاتها من العام 2020، والتي بلغت نحو 6.8 مليون دينار.

وقال رئيس مجلس إدارة الشركة، حمد مشاري الحميضي، إن النتائج تعكس قوة عنصرين رئيسيين في «البورصة»، وهما النموذج التشغيلي والالتزام الراسخ بإستراتيجيتها، إلى جانب ملاءتها المالية. وأضاف الحميضي أنه مع استمرار العالم بالتعافي من آثار جائحة فيروس كورونا المستجد، يأمل أن تكون النتائج في الأشهر الستة الأولى من هذا العام مؤشراً إيجابياً لما هو افضل لـ «البورصة» وسوق المال الكويتي، والاقتصاد الوطني.

ويعود الارتفاع في صافي الارباح إلى دمج الشركة الكويتية للمقاصة منذ الربع الثالث من العام 2020، والذي أدى أيضاً الى إرتفاع في صافي ربح الشركة التابعة. وساهم في هذه الزيادة ارتفاع إجمالي قيمة التداول بنسبة 53.41 في المئة، بما في ذلك ارتفاع قيمة التداول في السوق الرئيسي بنسبة 295 في المئة، وارتفاع حجم التداول بنسبة 100.31 في المئة مقارنة بالنصف الأول من 2020.

وبلغت قيمة التداول المسجلة للنصف الأول من 2021 نحو 6.5 مليار دينار، بينما بلغ عدد الأسهم المتداولة نحو 41.7 مليار سهم، في حين شهدت الحسابات النشطة ارتفاعاً 38.94 في المئة، ما ساهم في ارتفاع صافي الربح.

من جهته، قال الرئيس التنفيذي في الشركة، محمد سعود العصيمي، إن «البورصة» حققت ارتفاعاً بنسبة 120 في المئة لإجمالي الإيرادات التشغيلية للنصف الأول من هذا العام، في حين زادت أصول المجموعة بنسبة قدرها 155 في المئة إلى نحو 106.5 مليون دينار، مبيناً أن هذه النتائج تظهر أن الشركة تتمتع بقدر كبير من ثقة المستثمر ارتفاع السهم شهد سهم «البورصة» والمتداول في السوق «الأول» منذ سبتمبر 2020، ارتفاعاً بنسبة 15.45 في المئة منذ بداية هذا العام وحتى 30 يونيو 2021، الأمر الذي يدل على قدرة الشركة على النمو والتوسع، في خير دليل على الثقة التي تتمتع بها من قبل المستثمرين.

وذكر العصيمي أنه مع الاستمرار في تحديث المنتجات والخدمات، والعمل على استقطاب المزيد من الشركات للإدراج، تستمر الشركة في سعيها لتطوير سوق المال الكويتي، وجعله أكثر جاذبية للمستثمرين.

ولفت إلى تدشين منظومة سوق المال خدمة تداول الهامش وتداول حقوق الأولوية، إضافةً الى صافي الالتزامات (Netting)، مؤكداً الالتزام بالعمل على تحسين كـفـاءة الـسـوق وتسهيل إمـكانية الــوصول الـيـه وزيادة الشفافية والحوكمة والسيولة وترسيخ ثقة المستثمرين، ضمن جهود الشركة لتعزيز مكانة السوق محلياً وإقليمياً وعالميـاً. تطوير المنتجات تواصل «البورصة» تطوير منتجاتها وخدماتها التي تخدم المصدرين والمستثمرين من كل فئات الأصول، وأطلقت بالتعاون مع هيئة أسواق المال، خدمة تداول الهامش، وهي طريقة لتداول الأصول باستخدام أموال مقدمة من طرف ثالث.

وسعت «البورصة» منذ تأسيسها لإنشاء سوق مالي مرن يتمتع بالسيولة والمصداقية، عبر إجراء مجموعة شاملة من الإصلاحات والتحسينات التي عززت مكانتها على مستوى المنطقة والعالم. وتستمر الشركة المدرجة ذاتياً في “السوق الأول، والتي تعتبر من الجهات الحكومية الكويتية التي تمت خصخصتها بنجاح، بتنفيذ العديد من الخطوات التي تتماشى مع الممارسات والمعايير العالمية، من أجل تحويل الكويت إلى وجهة استثمارية إقليمية وعالمية، عبر التركيز على تأسيس قاعدة جاذبة للجهات المصدرة، وتوسيع قاعدة المستثمرين، وزيادة عمق واتساع منتجاتها، فضلاً عن الارتقاء ببنيتها التحتية، وبيئة عملها إلى المعايير الدولية. مؤشرات مالية 61 في المئة نمواً بحقوق المساهمين إلى 52.6 مليون دينار إجمالي أصول المجموعة 155 في المئة إلى نحو 106.5 مليون دينار، مقارنةً بالإجمالي المسجل عن الفترة ذاتها من العام 2020 الذي بلغ 41.7 مليون دينار، في حين ارتفعت حقوق المساهمين العائدة لمساهمي الشركة الأم من 32.7 مليون دينار في 30 يونيو 2020 إلى 52.6 مليون دينار في 30 يونيو 2021، بزيادة بلغت 61 في المئة. ويأتي ذلك في وقت بلغ إجمالي الإيرادات التشغيلية 14.9 مليون دينار، بزيادةٍ قدرها 120 في المئة عن الفترة ذاتها من العام 2020، والتي بلغت نحو 6.8 مليون دينار.

أكد رئيس مجلس هيئة السوق المالية السعودية محمد القويز تنامي حجم السوق المالية في المملكة لتصل إلى 90 في المئة من الحجم الإجمالي للاقتصاد.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) أمس الاثنين عن القويز القول خلال لقاء الحوار المالي الذي نظمته الأكاديمية المالية السعودية افتراضيا إن «السوق المالية خلقت فرصا استثمارية متنوعة وآمنة لمختلف فئات المستثمرين» مضيفا أن «هذا التنوع من أهم عوامل تقليل المخاطر وطمأنة المستثمرين».

وأشار القويز إلى إنشاء الهيئة سوق مواز للسوق الرئيسية لتناسب الشركات الصغيرة التي لا تستطيع تحمل المخاطر مؤكدا أنه «بالتناغم بين المسارين أثمر ذلك تنامي الشركات من القطاع الخاص والقطاع العام أيضا» وخاصة بعد إدراج شركة (أرامكو).

وبين أن برنامج تطوير القطاع المالي الرامي إلى تطوير أداء السوق المالية وضع هدفا بإدراج 20 شركة خلال عام 2021 «وهي الخطوة التي نجحت بالفعل خلال النصف الأول في إدراج 10 شركات» مؤكدا أن الهيئة تعمل على خلق التوازن فيما يتعلق بزيادة أعداد وتنوع الشركات المدرجة وما بين المرتكز الرئيسي وذلك بتوافر الحماية للمستثمرين وتوافر الإفصاح والحوكمة وفق ضوابط وآليات معتمدة.

يذكر أن لقاء الحوار المالي يأتي ضمن سلسلة من اللقاءات الافتراضية التي تنظمها الأكاديمية المالية السعودية وهي إحدى مبادرات برنامج تطوير القطاع المالي لرؤية (المملكة 2030) لمناقشة آخر المستجدات والمتغيرات في القطاع المالي بمشاركة مسؤولين ومتخصصين محليين ودوليين لتعزيز الحوار البناء وبناء شراكات استراتيجية فعالة تخدم القطاع المالي.

ارتفع سعر برميل النفط الكويتي 6 سنتات ليبلغ 75.28 دولار للبرميل في تداولات يوم أمس مقابل 75.22 دولار في تداولات يوم الجمعة الماضي، وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.

وفي الأسواق العالمية أغلقت العقود الآجلة لخام برنت على انخفاض 2.52 دولار لتبلغ 72.89 دولار للبرميل في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.69 دولار ليبلغ 71.26 دولار.

تراجع سعر العملة الرقمية المشفرة بتكوين يوم أمس الإثنين إلى حوالي 40 ألف دولار للوحدة الواحدة بعد ارتفاعها في مطلع الأسبوع الحالي إلى أعلى مستوياتها منذ مايو الماضي.
وتراجع سعر أكبر عملة رقمية مشفرة في العالم بنسبة 4.8% إلى 39280 دولار في تعاملات صباح اليوم بنيويورك.
كما تراجعت العملات الرقمية الأخرى منها العملة “إيثر” ثاني أكبر عملة رقمية في العالم.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن المحللين القول إن عمليات جني الأرباح بعد الارتفاع الأخير كانت السبب وراء تراجع العملة الرقمية.
وقال رئيس إدارة آسيا والمحيط الهادئ في شركة تداول العملات الرقمية “لونو” فيغاي أيار، إن التراجع اليوم “أمر طبيعي بعد الارتفاع” الأخير.
كان سعر البتكوين قد وصل أمس إلى 42605 دولار وهو أعلى مستوى له منذ مايو الماضي. وكان السعر قد ارتفع خلال الشهر الماضي بنحو 20% وهي أكبر زيادة أسبوعية منذ ثلاثة أشهر.